بقلم كريمة فرنوشي
من أجل تدعيم بناء شباب قائد لمغرب واعد؛ وهو شعار الدورة الأولى للتدريب القيادي المنضم من طرف شبيبة العدالة والتنمية محلية تيكوين
بثقتهم وطموحهم في إنشاء شباب رائد تنموي ناهض ببلاده أساسه مدرسة التميز ،ولمنح الفرصة لكل من أراد أن يكون رقما صعبا في الحياة ،وأن يكون أمة في رجل..رجلاً نسيجاً بمفرده وطرازاً مستقلاً لوحده انطلاقا من إيماننا القوي .فعَّلتْ الشبيبة مبادرتها وأعدَّت لها أيما تعداد حتى صارت وبحمده سبحانه على أحسن تقويم .
ماذا فعلت هذه الشبيبة حتى قيل أن الدورة كانت رائعة بل و في قمة الروعة !!؟
سؤال لم يحير غير الحيرى دائماً . لأنه وبكل بساطة شبيبتنا لها عزم وإرادة قويين وإحساس بالمسؤولية تجاه شبابنا في دعمه وتقوية إمكانياته كما أنها تحط جدول أعمالها وتشتغل عليه وفق استراتيجيات مدققة ومضبوطة ،كما أن إيمانها القوي بإمكانية خلق جيل جديد نافع ومندفع للأمام مستعد دائما لمواجهة تكاليف ومستعصيات تقدم الأمة بشكل عام وصناعة شباب محافظ على قيمه ومبادئه راص على ميناء متماسك بدينه وتدينه يسعى للنهوض بمغرب الحرية والكرامة والتنمية والعدالة أيما سعي بادلاً جهده في العطاء والإنتاج لرقي مجتمعه .
كل هذه الصفات الخالصة في شبابنا والحمد لله وفرت على شبيبة العدالة و التنمية محلية تيكيوين الكثير بإعطائها دفعة قوية وتحفيزها على إقامة مبادررتها الطيبة الغنية عن كل تعليق .
من أجل تدعيم بناء شباب قائد لمغرب واعد؛ وهو شعار الدورة الأولى للتدريب القيادي المنضم من طرف شبيبة العدالة والتنمية محلية تيكوين
بثقتهم وطموحهم في إنشاء شباب رائد تنموي ناهض ببلاده أساسه مدرسة التميز ،ولمنح الفرصة لكل من أراد أن يكون رقما صعبا في الحياة ،وأن يكون أمة في رجل..رجلاً نسيجاً بمفرده وطرازاً مستقلاً لوحده انطلاقا من إيماننا القوي .فعَّلتْ الشبيبة مبادرتها وأعدَّت لها أيما تعداد حتى صارت وبحمده سبحانه على أحسن تقويم .
ماذا فعلت هذه الشبيبة حتى قيل أن الدورة كانت رائعة بل و في قمة الروعة !!؟
سؤال لم يحير غير الحيرى دائماً . لأنه وبكل بساطة شبيبتنا لها عزم وإرادة قويين وإحساس بالمسؤولية تجاه شبابنا في دعمه وتقوية إمكانياته كما أنها تحط جدول أعمالها وتشتغل عليه وفق استراتيجيات مدققة ومضبوطة ،كما أن إيمانها القوي بإمكانية خلق جيل جديد نافع ومندفع للأمام مستعد دائما لمواجهة تكاليف ومستعصيات تقدم الأمة بشكل عام وصناعة شباب محافظ على قيمه ومبادئه راص على ميناء متماسك بدينه وتدينه يسعى للنهوض بمغرب الحرية والكرامة والتنمية والعدالة أيما سعي بادلاً جهده في العطاء والإنتاج لرقي مجتمعه .
كل هذه الصفات الخالصة في شبابنا والحمد لله وفرت على شبيبة العدالة و التنمية محلية تيكيوين الكثير بإعطائها دفعة قوية وتحفيزها على إقامة مبادررتها الطيبة الغنية عن كل تعليق .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق